خواطر عمر
قد نجحت هذه الفتاة المُدللة في أن تجذبني إليها، أشعرتني حقا بالمزيد من الأحاسيس الدافئة، أشعرتني بالحياة بل وبالأبعد من ذلك .
معها أشعر أنني التقيت بنفسي، التقيت بذاك الطفل البريء الذي كان لا يكترث لشىء. أشعر أيضا أنني اقتحمت حصونها بضراوة وبلا سابق ميعاد.
كل شيء معها يؤكد أن هنالك شعور وشعور قوي، وأن السماء قد أهطلت مياهها، وأن القصة قد بدأت وحل فصلها الأول، ويا ليت كل الفصول كالأول وليتها قصة أبدية لا نهاية لها ولا حدود.
✍️عمر أحمد
تعليقات
إرسال تعليق