عمر أحمد

لا تنتظر خيرا من مجتمع أصبح عبيدا للترند، ينشر و يُسلط الضوء على كل ما هو متداول ورنان أيا كان مدى سطحيته وهشاشته بحثا عن الشهرة الزائفة أو الترفيه العبثي. ✍️ عمر أحمد 

نجاحك الحقيقي في دوامك على السعي أيا كانت الظروف، ليس في الوصول إلي الهدف أبدا لأن ببساطة الأمر الأول بيدك، بينما الثاني بيد الله وحده. ✍️عمر أحمد 

مال وجاه بلا راحة بال لا شيء وراحة بال بلا مال وجاه كل شيء، فالغاية هي الهدف ليس نوع الوسيلة أبدا. ✍️عمر أحمد 

نجاحك في الدنيا على حساب نجاحك في الآخرة يشبه تماما نجاحك في السقوط من قمة جبل إيفرست ! ✍️ع.أ

لم أر طوال حياتي أحمق من شخص يلهث و يتهافت على شراء علبة مُدون عليها "احترس التدخين يُدمر الصحة ويُسبب الوفاة" ! ✍️ع.أ

لا تجعلني أخافك كي أُطيعك أو لا أُضايقك، بل اجعلني أُحبك لأحترمك وأحترم مشاعرك بكل كياني، فالحب والخوف لا يجتمعان معا إلا لله وحده. ✍️ع.أ

توجسك وخوفك من النتيجة السلبية هو حتما الذي يُعرضك لها ليس شيئا آخر، فكيف تنجح في اختبار تهيىء نفسك وعقلك الباطن منذ البداية أنك راسب فيه لا محالة ! ✍️ع.أ

يجب أن نبتعد عن الحب بقدر الإمكان حتى لا نتألم كثيرا، فحقا هو من أجمل الأحاسيس التي يمكن نشعر بها في الحياة، ولكنه غالبا ما يصحبه ألم الشوق ذلك الألم الذي يستطيع أن يُفتت قلوبنا، ويُعذب أرواحنا ويدفنا أحياء.

كل ما كان كان، وكل ما هو حاضر و قادم سيزول ولكن كل ما هو عند الله سيكون ويكون. ✍️ع.أ   

أيقنت إني كبرت واختفى  بداخلي للأبد هذا الطفل البريء الذي كان يفرح بأقل الأشياء عندما اقترب العيد في أحد الأعوام، ولم أجد تلك الرغبة المُلحة في شراء ملابس جديدة، والأكثر من ذلك عندما جاء العيد ولم أشعر بنسيمه وبهجته التي رأيتها على وجوه الأطفال،حينها فقط علمت إني كبرت وإن للقصة فصول أخرى. ✍️ع.أ

ليت الطفولة تعود يوما فأخبرها بما فعل الشباب، فالمشيب قد اقتحمني منذ إن تخلت براءتي عني وتركتني أعاني وحيدا في معترك الحياة. ✍️ع.أ